زملاء

أبرز ما نشر على مواقع التواصل الإجتماعي ضمن حملة “أنقذوا البقية”

حملة #أنقذوا_البقية نطالب بما يلي:

– إطلاق سراح كافة معتقلي الرأي والمعتقلات، وكشف مكان ومصير الأشخاص المختفين قسرياً.
– إلغاء كافة المحاكم العسكرية ومحاكم الإرهاب التي تشكل انتهاكاً صارخاً لحقوق الإنسان.
– محاسبة ومحاكمة كل من قام باعتقال وتعذيب وانتهاك حقوق الناس.

ولحين تحقق ما سبق نطالب بـ:
– إرسال لجان تفتيش إلى سجون النظام وفروعه الأمنية السرية والعلنية لتقف على الظروف الإنسانية للمعتقل.
– تقديم الرعاية الطبية اللازمة لكافة المعتقلين تحت إشراف الصليب الأحمر الدولي والهلال الأحمر السوري.

– كشف أماكن المختفين قسرياً ومصيرهم، والإفصاح عن أماكن دفن المعتقلين
Dina Bat7ish
كانت فرح وصديقاتها الأربع يحصيَن التبرعات العينية التي جمعنها في مكتب إحداهن ليتم توزيعها على الأسر المتضررة، عندما داهم الأمن المكتب الهندسي، وألقى القبض على السيدات الخمس “بالجرم المشهود”، لتبدأ رحلتهن مع العذاب.
تروي فرح أنه خلال التحقيق في فرع فلسطين، طُلب منهن الإفصاح عن اسم الشبكة الإرهابية التي يتعاملن معها، وتقول: قلنا لهم إننا نعمل بجهود فردية، ولا صلة لنا بالإرهابيين، ولكن ذلك لم يعجب المحققين، فبدؤوا بممارسة فنون التعذيب على أجسادنا.
تسبب التعذيب بوفاة إحدى السيدات؛ لمى التي لم يحتمل جسدها الغض إحدى الصدمات الكهربائية التي كانت تستيقظ على اهتزازها.
وتقول فرح إن السيدة عبير تعرضت للتعذيب بالحرق بواسطة إطفاء أعقاب السجائر في جسدها، وكذلك فعل العناصر بجسد المهندسة وفاء، في حين أنهم اقتلعوا أظافر قدمي .

Suliman Farzat
انا اعتقلت سنتين ونصف وتعرضت لاشد انواع التعذيب من قلع للاظافر وجلد وسلخ لاسفل القدمين وكهرباء بالمناطق الحساية ..اعتقلتني المخابرات الجوية في حلب وبعد ثلاث شهور تم ترحيلي الى دمشق مطار المزة لاكمل السنة وبعدها الى سجن عدرا وبعدها الى الامن العسكري والامن السياسي في حمص وبعدها بالطيارة الى فرع فلسطين بدمشق وسارسل لكم قصة ترحيلي من حلب في الطائرة

Rowaida Youssef Kanaan
براءة مليتوت بسجن عدرا للنساء حلمها ينادي السجان إسمها، مو بالضرورة ينادي لإخلاء سبيلها، ينادي مثلاً انه عندها زيارة، أو حدا ببعتلها غرض أو حتى سلام من برا، مشان هيك طلبت مني سجل فاتورة الندوة باسمها وخلي رفقاتي يزوروها، براءة كتير اشتقتللك
‫#‏أنقذوا_البقية‬

بعد جولة من التعذيب والشبح لإمرأة أربعينية في فرع المهام الخاصة بمطار المزة العسكري وفي الساعة العاشرة ليلا، بينما كانت تلفظ أنفاسها الأخيرة توصي إبنتها العروس ، “لا تقولي لحدا أنو كنا بالسجن بخاف جوزك يطلقك، قوليلهم عملنا حادث “…… ربما كانت كلماتها الأخيرة
‫#‏أنقذوا_البقية‬

فيديوهات ضمن الحملة لذوي صحايا الأسد يطالبون بانقاذ البقية في السجون
فيديو 1+2

((أحمد الدوماني))
خرجت من المعتقل بعد عامين إلا قليل لأتفاجأ بأن النظام قد أعلم أهلي عن موتي وأن خطيبتي قد خطبت لرجل آخر

غياث شهبا

كنت بغرفة للسجن الإفرادي لا تتجاوز مساحتها المترين طولا وأقل من متر عرضا بفرع المنطقة 227
كنا عشرة أشخاص وكنت لحسن حظي أصغرهم حجما وسنا..
كان الجو حارا ونافذة الزنزانة كانت مغلقة..
كان متنفسنا الوحيد هو الهواء الذي يدخل من تحت باب الزنزانة الحديدي اللذي يفصله عن الأرضية أقل من سم
في أول أربعة أيام كنت أقف على رجل واحدة بالتناوب بين القدمين لضيق المساحة
كان المعتقلون يغرقون بعرقهم وكانت الالتهابات تأكل من أجسادنا..
في هذه الزنزانة توفي 5 أشخاص اختناقا.. وبقي بعض الجثث لأكثر من يوم..
كان السجان يخرج جثة ويضيف بدلا منها سجينين آخرين
كل ماسبق لاعلاقة له بالتعذيب أو الضرب الذي كان يمارس تجاهنا ..
كان وقع الجلوس بالزنزانة أشد من الضرب والشبح والكرسي الألماني والكهرباء على الأماكن الحساسة والغير حساسة

( عبد الرحمن )
هددوني بجلب زوجتي إلى المعتقل واغتصابها أمامي إذا لم أعترف على مالم أكن قد فعلته..

وقفة لنشطاء أمام السفارة السورية في لندن لإيصال صوت ‫#‏المعتقلين‬
ضمن حملة أنقذوا البقية
Pic 1+2

فيديو3
أسامة معتقل منذ 18/8/2012 ولا أحد يعرف شيئ عنه ,,,,
الحرية لأسامة ولجميع المعتقلين في غياهب السجون ,,,

Abo Albraa
الاسير البطل.م.ج.م معتقل من اربع سنوات ولديه طفلان متل الورود ينتظرانه كل يوم عله ياتي مع حنانه المعتاد
اعتقل من قبل فرع الامن العسكري بحلب ومن ثم حول الى فرع المخابرات الجويه ليقبع في اقبيته شهرين مع اشد انواع التعذيب ومن ثم تتم احالته الى دمشق عبر طائرة هليكوبتر من مطار حلب العسكري الى فرع248 ومن ثم فرع 291 ومن بعد هذه اللحظةلا يعلم بحاله الا الله واخباره لم تأتي منذسنتين ونصف تقريبآ..
‫#‏انقذوا‬ البقية
صورة لاطفال الاسير
Pic 3

أنا المعتقل أنا المعتقلة هذه قصتي في سجون النظام

نقلا من صديق كان معتقل
أغلب المعتقلين في سجون النظام منذ أكثر من سنتين ولم يصل خبر لاهلهم سوى أنهم في فرع كذا من بداية تاريخ اعتقالهم الى الآن هم للاسف في عداد المفقودين واحتمال أن يكونوا على
قيد الحياة ضئيل جدا،
لأنه لن يبق هذه المدة في نفس الفرع وسيحول لمكان آخر عدا عن أن الوضع الطبي سيء للغاية في تلك السجون
والأمراض تنتشر بسرعة كالنار في الهشيم.
ولكن يبقى الأمل موجود بخروجهم.
ارشيف المعتقلين لمن لايعلم موجود في فرع الشرطة العسكرية بدمشق، والسؤال هل كل المنظمات والافراد المهتمين بالمعتقلين غير قادرين على اختراق معلومات ذاك المكان،
مع العلم أنه ليس بالأمر الصعب.
Ahmad Damas
من خواطر السجن

في مثل هذا اليوم ولكن من سنتين، ذهبت الأم لتحضر الخبز لاولادها، وغابت عند أول حاجز في طريقها إلى الفرن، صرخ أولادها : أماه لانريد خبزا فقط عودي، لم يسمع صراخهم أحد…وفي هذا اليوم كبر الأولاد عامين ولايزالون يفتقدون حضن أمهم ، وهي لا تستطيع أن تتناول طعامها المجبول بملح دموعها، تجلس في زاوية الزنزانة تدعو لهم أن يرد الله عنهم أذى الظالمين.

مابعرف قديش صارلي قاعدة هون ..
بعد فترة بتبطل تعرف أي تفاصيل عن الزمن.. عن الوقت .. عن عنوانك بالحياة
أنا شام .. ولح أتذكر هالاسم منشان ما أنسا حالي ..
أنا شام
أعتقلت يوم رجعت لبلدي بعد غربة سنين ..
استقبلوني واعتقلوني عالحدود
قبل ما شوف أهلي ودوس تراب وطني
وحرموني حضن أمي اللي عمتستناني سنين
أعتقلوني ظلم ..
لازم اتذكر التاريخ .. كان !..!.. 2013 ..
مابعرف ليش لازم اتذكر اليوم
المشكلة أني مابعرف شو اللي صار هداك اليوم!!
وهداك الشهر،،
لازم اتذكرأنا بأي فرع ؟؟ نسيت الأرقام .,,
أنت اليوم
رقم .. ك نازح رقم .. ك ميت رقم .. ك معتقل رقم
أنت رقم ومعتقل برقم
تخيل !! منشان ما أتحول لرقم حتى بيني وبين حالي
عمبحكي قصصنا بالمعتقل
بدي شي يخلي عقلي عميشتغل
وايدي تكتب مو أكتر ..
بدي أعرف ليش وكيف وصلنا لهون ..
ليش أنظلمنا وتعذينا ..
وليش لساتنا منسيين ..
حسو فينا وبوجعنا ..
حسو باللي جوا عميموتو .. عميتعذبو ..
بترجاكم حسو بالمعتقليين
شام الحرة

Maen Watfe
بالمعتقل كنا ناكل قشر البرتقال و خبزة
هالحكي بال ٢٠١١ بفرع المزة
..
اليوم بال ٢٠١٥ كيف وضع يلي جوا !!!
الله يكون معون ..

( أبو قاسم الديراني)
كان بيننا رجل من كثرة اشتياقه لأهله قد أصيب بصدمة عصبية ، كان يمسك دائما حذاءه ويضعه على أذنه متخيلا أنه يكلم أطفاله على الهاتف

( أحمد الحر)
كان معنا بالزنزانة أب وابنه وكانو يعذبون الأب الذي يتجاوز عمرة الستين عاما ويعرونه من كل ثيابه أمام ابنه وطلبو من الابن ضرب الأب ولما امتنع الولد ضربو الأب حتى الموت

(سامي )
أطفاو السجائر في إبطي وبللوني بالمياه وبدأو بصدماتهم الكهربائية

أخبار الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة – أحمد الريحاوي

اظهر المزيد

نشــــطاء الـرأي

نشــــــــطاء الـــرأي : كيان رمزي وخط إنساني لحرية الإنتقاد الثقافي و الفكري والسياسي ، بدعم مالي مستقل Organization for peace and liberty – OPL : www.opl-now.org

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: الموقع لا يسمح بالنسخ ، من فضلك انسخ رابط المقال وارسلة لمن يرغب
إغلاق
إغلاق