
نقول بالمطلق إن امثال هؤلاء لا ينتمون للبشر ، يجب التعرف على المجرمين وتقديمهم لمحكمة الشعب السوري ، مازلوا يستخدمون مفردات كواجهة للإيحاء بأنهم أمناء على حماية الطائفة ، وقد تبرأ السوريين من هكذا سلوك كاذب ، كما استنكروا قبلاً من كل أشكال التمييز ، عاشت سوريا وطناً للجميع ولتسقط الطغمة الأسدية ومرتزقتها . أحمد سليمان

المزيد من المواضيع
شيفرة السياسة الخارجية تجاه سوريا : تداخل الملفات، أدوار اللاعبين، وخيارات القيادة الحالية
إقالة مُلتبسة… شخصنة القرار وسوء الإدارة في اتحاد الكتّاب
جلسة مغلقة بين الشرع وترامب: انسحاب إسرائيلي، تنمية مشروطة، ومكافحة الإرهاب