نقول بالمطلق إن امثال هؤلاء لا ينتمون للبشر ، يجب التعرف على المجرمين وتقديمهم لمحكمة الشعب السوري ، مازلوا يستخدمون مفردات كواجهة للإيحاء بأنهم أمناء على حماية الطائفة ، وقد تبرأ السوريين من هكذا سلوك كاذب ، كما استنكروا قبلاً من كل أشكال التمييز ، عاشت سوريا وطناً للجميع ولتسقط الطغمة الأسدية ومرتزقتها . أحمد سليمان
More Stories
بين جمهوريتين: برلمان ما بعد الحرب هل يمهّد الطريق لسوريا جديدة؟
سوريا بين توازن النفوذ وتعثر السيادة: إدارة أزمة أم غياب حل؟
سوريا : ضرورة إبرام “اتفاقية أخلاقية” في فضاء النشر المفتوح وكذلك إمعان النظر في طبيعة السُلطة