هذه سـوريتنا … بلادنا … لا تتركها بفم الذئب … كُلنا مسؤول … لن تغفر لك عين طفل ينتظر غائب … لن يرحمك وعيك وعقلك ، لا تخن إنسانيكَ ، و إذا كنت مؤمناً … بإله أو دين أرضي أو سماوي..أو حتى بأصغرفكرة .. تذكّر انها بلادك فلا تقف متفرجاً خانعاً و أداة للصمت …
لن تُمحى من ذاكرتك صورة من يستبد بك وبشعبك .. لن يهدأ من تعبِده إذا كنت سلاحاً بوجه وطنك وشعبك… فإن الإستبداد ومكوناته الى زوال . أحمد سليمان

المزيد من المواضيع
وداعاً لقانون قيصر المشؤوم.. إلغاء غير مشروط وسوريا تطوي صفحة العقوبات
الحقيقة المجتزأة في «ملفّ دمشق» فصل جديد من وثائق التعذيب والقتل الممنهج في سجون النظام الأسدي
مكابس الموت… قراءة متأمّلة ودعوة للتهدئة