سوريا لشعبها وليست أرضاً مستباحة لقوى التأخر ، هنا ” شرشحة ” تليق بمقام الدخلاء الذين يحاولون تشويه القيم التي انطلقت من أجلها الثورة ، – كل التضامن مع شعبنا السوري من أجل دحر بشار أسد وعصاباته وجبهة النصرة بشقيها العراقي والسوري والطالباني ، وكل ومن هم على غرارهما .. ان مكان هذه الجماعات بسلوكياتها الخاوية بالمطلق – المصحات . أحمدسليمان https://opl-now.org


المزيد من المواضيع
توم باراك بين بغداد ودمشق… هندسة صراع أم صفقة سلام؟
إسرائيل تتوغل مرارًا في الأراضي السورية وتستهدف المدنيين
إقالة مُلتبسة… شخصنة القرار وسوء الإدارة في اتحاد الكتّاب