بما انكم شُطار على رمح وسنان ، بات لكم في ذاكرة الناس مساحة للسخرية وعلى قدر افعالكم تلاقون ، فيا بهائم الجاهلية تركتم القاتل يأنس في وحدته وانصرفتم الى خطف البشر ؟؟ ، بالأمس اعتقلتم أحمد الحاج صالح واليوم تخطفون شقيقه فراس الحاج صالح ، ما ســـــــِر غرامكم بآل الصالح ؟؟
الحرية لسوريتنا من بلواكم فإنتم داء يُنعش البهاليل أمثالكم ، مبروك عليكم هذا القدر من ” الخنزة ” وهنيئاً ايضا ، فلكم مكانة عند ربكم هذا الذي خلقكم أعني الأخرق بشاركم .،
ـ اطلقوا ســــــــراح المعتقلين من سجونكم فــــــوراً .. أحمد سليمان


المزيد من المواضيع
من المسؤول عن سرقة مركز الوثائق التاريخية في قصر العظم بدمشق؟
توم باراك بين بغداد ودمشق… هندسة صراع أم صفقة سلام؟
إسرائيل تتوغل مرارًا في الأراضي السورية وتستهدف المدنيين