غسان سُلطانة الذي في البعيد ، عذرا منك فنحن الأموات المتحركة ، انت باقٍ بضمائرنا . ها أنذا اشعل الشموع على محياك يا أرق وأقسىَ المخلوقات التي عرفتها في الثورة ، يا ” قديس المشايخ ” يا خال الأحرار في معبودتنا ســـــــــوريا .، أحمد سليمان https://opl-now.org/
المزيد من المواضيع
السويداء بين فلول النظام والهجري وتفاهمات الدولة.. ملامح إعادة تشكّل الجنوب السوري
موسكو بين إرث الجرائم وصفقة النفوذ / زيارة أحمد الشرع تفتح ملف الدور الروسي في سوريا.
لافروف… محامي الشيطان في محكمة الذاكرة السورية