غسان سُلطانة الذي في البعيد ، عذرا منك فنحن الأموات المتحركة ، انت باقٍ بضمائرنا . ها أنذا اشعل الشموع على محياك يا أرق وأقسىَ المخلوقات التي عرفتها في الثورة ، يا ” قديس المشايخ ” يا خال الأحرار في معبودتنا ســـــــــوريا .، أحمد سليمان https://opl-now.org/


المزيد من المواضيع
إقالة مُلتبسة… شخصنة القرار وسوء الإدارة في اتحاد الكتّاب
إعادة تعريف اتحاد الكتّاب في سوريا: بين المهام والاستقلالية
سماعة معلّقة في الهواء: ربيع خليل كما تركنا قبل خمسة وعشرين عامًا