يقول الفنان واستاذ الرسم خليل حم سورك : اللوحة هي اللغة البديلة للطفل ذوي الاحتياجات الخاصة. كما هو ثابت توجد هناك مجموعة لغات ابتكرها الانسان اللغة البصرية والسمعية ولغة اللمس والشم والادراك .
فحينما يفقد الانسان احدى هذا الوظائف اللغة يعوضها بلغة اخرى نحن عملنا مع الاطفال المكفوفين تعليم الرسم بطرقة برايل .
لذلك تجد لوحة الطفل المعاق غنية بالمواضيع والافكار والاحلام والرغبات وهي حديث يمكن ان تقرأ من خلالها اشياء كثيرة وهي تعويض نفسي عن ان الطفل يحب ان يميز نفسة واساسه بالتفوق و عدم الدونية لانه فقد حاسة ما ، لذلك تجد اهتمامة بعمله واتقانه ، مثل الاكثرية اللا مبالية والاقلية المتمسكة بالخصوصية حب التميز والبقاء
More Stories
البيان المشترك حول السويداء: أثر الإخفاقات الحكومية على تدويل الملف
ازدهار الرجعيات السياسية: الثورة على قيم الزيف المعاصر.
الغياب القطري عن المشهد السوري: ماذا يحدث وراء الكواليس؟