على ما يبدو ان النظام السوري سيفرد الساحة ” لداعش ” كونهم يلبون كافة متطلباته بإحترافية عالية . فإذا صح خبر مقتل أبو محمد الجولاني فهذا يؤكد بأن دور تنظيم جبهة النصرة المشبوه بتبعيته لذات النظام قد انتهى . فكان لزاما قتله لتهيئة أمراء الهمج بمزيد من مخططات التفكيك والبطش والتفجير بالبلاد .
ــــ بعد مقتل علي مملوك بظروف فاضحة تدل على نحره … اليوم يُنحر الجولاني ( طبعا اذا كان أصلا هذا الشخص حقيقة لم يكن مجرد كذبة ) فكل هذا النحر المُدبر بترتيب خاص بين داعش ومسؤوليهم المخابرات .
من يدري ، ربما تتكشف خيوط الشبكات الجهادية مستقبلا ونتبين بأن “الجولاني” هو البغدادي وهذا الأخير هو علي مملوك وكان كبيرهم المنحور آصف شوكت .
http://opl-now.org أحمدسليمان
