
خلصت الحكاية وإطمأن بشار أسد لإعلان استقلال الرقة كإمارة تمثل سكينا بخصر الثورة السورية ( الفكرة حسب مهرج دولة الشبيحة بشار، اذا اردتم اسقاط النظام انظروا الى النموذج البديل في الرقة ) ينسحب نفس الدور عبر سلاح الدرع الجهادي داعش المنظمة الهمجية الملتزمة بتوجيهات قيادته الحكيمة الى جانب حزب العمال الكردي ( تبع ) صالح مسلم . فيبدأ المشهد الأخير : عاش حكم الرئيس الساقط بشار أسد ، يسقط حكم الأمراء وجماعاتهم .
ــ الحل بسيط والسوريين يعرفونه ( ايقبل و بعد اقتلاع هؤلاء الكركوزات ) الإنتقال الى مرحلة بناء الذات قبل بناء المؤسسات من اجل حماية الحرية لئلا تقع مرة أخرى بأيد همجية .
أخوكم في الإنسانية : أحمد سليمان
Opinion activists

المزيد من المواضيع
توم باراك بين بغداد ودمشق… هندسة صراع أم صفقة سلام؟
إسرائيل تتوغل مرارًا في الأراضي السورية وتستهدف المدنيين
إقالة مُلتبسة… شخصنة القرار وسوء الإدارة في اتحاد الكتّاب