اخوتنا الفلسطينيون في دمشق
نفهم بأن حصار بيروت أرحم من حصار اليرموك ، المخيم الذي يمثل خاصرة دمشق ، اليوم كما أمس الحصار على بيروت ، الرابط بين الحصارين نظام بربري واحد .
اغنية فرقة العاشقين تلخص بعضا من وجع ذلك الحصار ، إذ لم يرفع الفلسطينيون يوما علم أبيض ، وهاهم يكابدون مع قضية شعبنا السوري ذات الحصار وذات الموت وذات الحرب القذرة التي يقودها سفاح أحمق . أحمدسليمان
More Stories
البيان المشترك حول السويداء: أثر الإخفاقات الحكومية على تدويل الملف
ازدهار الرجعيات السياسية: الثورة على قيم الزيف المعاصر.
الغياب القطري عن المشهد السوري: ماذا يحدث وراء الكواليس؟