اخوتنا الفلسطينيون في دمشق
نفهم بأن حصار بيروت أرحم من حصار اليرموك ، المخيم الذي يمثل خاصرة دمشق ، اليوم كما أمس الحصار على بيروت ، الرابط بين الحصارين نظام بربري واحد .
اغنية فرقة العاشقين تلخص بعضا من وجع ذلك الحصار ، إذ لم يرفع الفلسطينيون يوما علم أبيض ، وهاهم يكابدون مع قضية شعبنا السوري ذات الحصار وذات الموت وذات الحرب القذرة التي يقودها سفاح أحمق . أحمدسليمان
المزيد من المواضيع
الحاكمية الظرفية والاختلاف الجمهوري
على أمل اتفاق سلام وشيك في غزة/ اتفاق 21 نقطة لإنهاء الحرب وبداية طريق السلام
انتخابات مجلس الشعب: هل تعكس إرادة السوريين أم إعادة إنتاج السلطة؟