الخيانة والغدر سمة لأخلاق إسلام داعش أسد
عطفا على احتلال داعش لبلدة الراعي ، قال شهود عيان ومراقبون ان اجتماعا ضمّ عدد من القادة العسكريين الذين يرابطون لحماية المنطقة ومجموعة من داعش بهدف اتفاق لوقف الإشتباك . واثناء الإجتماع وقف احد التفجيريين معلناً الجهاد الأحمق ، قتل بهذا التفجير كل المجتمعين ورافق ذلك تفجير مواز لمقر القيادة العسكرية للمعارضة المسلحة .. ان اتباع هكذا نهج مخادع ضلالي خسيس غادر يتبعه عادة الخونة امثال عصابات داعش أسد ، لذلك كفى توهما بأي حوار مستقبلي مع هؤلاء الهمج .
حالياً بلدة الراعي بيد عصابات داعش اسد ، أذكر في آخر زيارة لي لدائرة النفوس كانت قبل 19 عام ، كان كلاب البعث يتهامسون فيما بينهم عني كفريسة قادمة من بيروت ، طلبوا مني 500 ليرة سورية لقاء عدم تأخير اصدار إخراج قيد ﻻ يكلف سوى طابعين بقيمة 10 ليرات .. ذلك السلوك وما تناسل عنه هو من جلب داعش برعاية مخابرات اﻻسد … اليوم سقطت دائرة النفوس التي انتمي اليها .. اليوم اصبحت الراعي بيد ذئاب يحروقون مستقبلنا . http://opl-now.org/ أحمدسليمان
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.