الطفل الذي الى جانبي اسمه ( تيم ) ابن اخي الصغير ، والصورة قبل عام ونصف في عنتاب فهو مُصاب بفيروس وبائي ، تعذر متابعته بشكل منتظم بسبب صعوبة التنقل بين المدن السورية ، بالرغم من خطورة الأوضاع الأمنية جال به والده أغلب العيادات المتخصصة ، إلا انه لم يتحصل على نتيجة ، شخصيا حاولت جلبه الى ألمانيا لكن السلطات هنا لم تتقبل الحالة . على اعتبار بات للسوريين مرجعيات متخصصة برعاية الأمم المتحدة ، وعند المراجعة تبين لنا ان كل الطرق يجب ان تمر عبر الائتلاف ،
وﻷسباب شخصية تشكلت لدي حول طبيعة سير المؤسسات المطروحة وبكثرة . تعذر تواصلنا مع الجميع . كذلك نحن كعائلة .. لليوم لم نطرق أبوابا اغاثية كوننا على يقين بأن اغلب ( ثوار الإغاثة ) متخصصون بمد يد العون لقبور الموتى وغير معنيون بمن يُقتل أو يموت نتيجة داء لم تُنفق بسببه فراشة
اتكلم بموضوع شخصي لكنه ينسحب على اغلب أبناء بلدي ، وبالنسبة لـ ( تيم ) الذي لم يتخطى السادسة توجد مخاوف من نشوء عوارض سرطانية لديه ، وهو حاليا برفقة والده بعنتاب .
اسأل عن هيئة طبية تعنى بمتابعة وضعه الصحي ، فمن يرغب بتقديم العون بدون شحشطة ذويه يرجى مراسلتي.
www.facebook.com/AHMADSLEIMANN
مرتبط