زملاء
أحمدسليمان : أنا العلماني المارق … من تشتريني ؟ أقبل بوردة
- القانون ﻻ يعيد المقتولين الى الحياة ، كلامي هنا موجه للذين يفصلون خياناتهم على مقاس القوانين .
- ﻻ نقبل ان يتم ادراج قضية معتقلاتنا ضمن صفقات تحددها نزاعات دول ومجموعات متخاصمة ونبدو كما لو ان بازارا سياسيا قائما بأسم شعبنا
- هدفنا بناء الدولة العادلة ، والثورة لها اهداف واضحة .. اما بُدع ” الجهاديين ” لا تناسبنا .. ليعودوا الى منابتهم ، بلدانهم ارض خصبة للجهاد . فنحن ادرى بمقارعة هكذا نظام مجرم راح يضربنا بسيف ذات الجهاديين
- يترتب على العلويون الذين لم تتلوث افكارهم وايديهم بالدم السوري ان يتجهوا لتأسيس حاضنة ( دينية ) تبعدهم عن نشيد السلطة السياسية التابعة لعائلة اﻻسد .
- قالها ذات مرة قواد مصري ، ومما لا شك فيه إنه لقيط وابن قحاب بشهادة زوجته ، لكنه أيضا يمتاز بخبرة ستقوده الى حفرة ، صحبة حريم وحرملك ، وقد فسّر مكمن وضاعته : ” نفسي أعرف حاكا وحدة زاي جوزك معارضة واهلك مع النظام ؟؟. ”
-
من مبدأ فتاوى تصدر عن الذين عينوا انفسهم نواباً وملائكة ورسل . ولأسبابهم المتحدرة عبر بث فضائي مباشر وفاكس موصول برب الناس ، ولأسباب تخص قيافتهم وايمانهم ، وكون السياسات في شؤون الخلق ، تعتمد على المُكر والدهاء ، أجد وفقا لمعتقداتهم عدم اجازة المشاركة لرجال الدين في شؤون الدولة ، مكانهم الجوامع ودور العبادة . بذلك نطوي عقود من الصراخ ونحدد بأن العلمانية تجمع النظم والقوانين والفلسفات ، بالتالي هي خلاصة لنمط حياة ، العلمانية ليست دينا أو وثن عبادة ، ولا تتهم أحدا بالردة أو تصدر فتاوى وأد أو ذبح ولا تُنصب المشانق . العلمانية أسلوب حياة .
-
بقراءة بسيطة حول واقعنا السوري ومن خلال تعاطينا مع قضايا العالم .. تبين لي اننا بالفعل نحن بحاجة ماسة لمثال ، كاريزما سياسية واضحة الملامح .. وهذا ما لم يتوفر منذ وصول عائلة مريضة للسلطة ممثلة بقيم ثقافية ضحلة تسلحت بالعنف والارهاب .. عائلة اﻻسد الى زوال ومهمتنا نحن السوريين اوﻻ صناعة المثال الوطني متضمنا على نوع الحكم العادل
-
القانون ﻻ يعيد الموتى الى الحياة لكننا نحتاج الى مستند واحد يثبت بأننا أحياء .. هكذا هو حالنا نحن السوريين ، فقد تكالبت علينا كل قوى العالم ثم فلتت صوبنا حمير الجهاد دفعة واحدة و اعتلت اصواتهم مطالبين بسحق من قامت تلك القوى برعايتهم وارسلتهم .هنا سوريا يا آلهة الارهاب الوثني ، كل ما بحوزتنا رئيس مسخ و عائلته وضيعة … خذوهم إليكم رأفة بجيل بُترت حياته وتشردت احلامه .
-
هكذا افهم المشهد ، كما لو انه ثمّة من يُمجد الخيانة ، فالقانون ﻻ يعيد المقتولين غفلة ، كلامي هنا موجه للذين يفصلون خياناتهم على مقاس القوانين .. وقد ضاق العالم كما هو ثابت ، شاعت الفوضى وبات القتل لغة ، او رسالة دينية حتى . هو ذا ميثاق اسس له عشاق الجهاد الدموي .. هذا يفسر ان عدد الحمقى المتصابين الحالمين بالمجد في ازياد .. ما يوازي ذلك خونة من الطرفان وكل يفسر فعل خصمه بالعمالة لجهات غيبية او معلومة .- تسقط القوانين التي تساعد الخونة على ارتكاب قذارات وليسقط كل خائن في شر اعماله ربما يفهم حينها البعض ان القوانين لا تعيد احدا الى الحياة بعد موت شنيع
-
نحتاج الى غواصة كي تبحر بصحراء تدمر وعلى خطوط النفط المقدس لعلهم يجدون الطائرة الماليزية .. بل لعلها تجرف جماعات اﻻرتزاق واللصوص الموفدون .. مؤكد سنقدم لهم بشار و مجاهدي النفاق هدية .. أتحدث عن كل قوى العالم تلك التي افلتت كلابها في بلادنا وباتوا جميعا يبحثون عن حلول لمشاكلهم الاقتصادية والسياسية والدينية في سوريتنا الذبيحة .
-
جهاد اوروبي من اصل عربي افريقي ودول بوكو حرام .. فيلم وثائقي عن الجهاديين الفرنسيين في سوريا على قناة فرنسية .. فيلم آخر عن الجهاديين البريطانيين في سوريا .. وآخر عن شعب الجهاد اﻻحمق برعاية دولية .. بالمناسبة اغلب الجهاديين الغربيين الوافدين الى سوريا اصولهم غير غربية ( وهم اصلا عالة على المجتمعات الغربية واغلبهم يسرقون الدوائر الاجتماعية وبشكلون عبئا .. فأصغر عائلة عربية مثلا لديها ستة اطفال وما فوق هؤلاء اغلبهم مشروع شحادة يتقاضون رواتب واعلاف طيلة عمرهم .. بمعنى قدم ببلادهم واخرى بأوروبا ) وهذه الدول تتخلص منهم عبر تهيئة اشخاص يساعدونهم للخروج الى جهاد مأجور … اغلب هذه الماركات من المرتزقة من اﻻفارقة والباكستانيين والتونسيين والمصريين و ساعة القتل المأجور بعشرة اورو فقط ، و ” الحسابة بتحسب ” .
-
حسب مراقبتي لواقع العلويين ( كونهم بلا مرجعية كبقية المذاهب والأديان مثل دار فتوى أو ما يوازيها ) تبين لي ان حالتهم اشبه بطبقة سياسية تضم كل من له مصالح نشأت منذ وصول حافظ اﻻسد الى السلطة . فبينهم من هو ليس علوي المذهب إلا انه منسجم ﻻسباب مصالحية. فأي حديث ﻻ يضع بالاعتبار هذه النقطة مؤكد ان حديثه يحتاج الى مراجعة . وقد بدا لي كما لو انه في الأمر هندسة إلغائية للطائفة ، اسس لها حافظ اسد كي تكون ورقة يشهرها وقتما يشاء ، وفي ذات الوقت ، سخر الطائفة بكل فروعها لخدمة عائلته . هنا إلتبس المشهد بين الشكل الديني ، السياسي ، وإلحاقه برمز عائلي دائم .
بالتالي تم تمييع الطائفة بسلطة سياسية واجهزة مخابرات تابعة لعائلة الأسد ، وقد ذهب كثيرون للإعتقاد بأن ” عائلة الأسد ” فرعا دينيا منشقا عن الطائفة نفسها .
بالتالي فإن العلويون حاليا في وضع غير واضح .. ( اعني دينيا وتنظيميا ) يجعل منهم مشروعا عابرا قابلا للانذثار والتلاشي ضمن اي مكون ديني يعيشون بكنفه مستقبلا . وهنا يترتب على اصدقائي ( الذين يتحدرون من اصول علوية ) في النخبة المثقفة بالتنسيق مع رجال دين وشخصيات دينية ( اعني العلويون اللذين لم تتلوث افكارهم وايديهم بالدم السوري ) ان يتجهوا لتأسيس حاضنة ( دينية ) تبعدهم عن نشيد السلطة السياسية التابعة لعائلة اﻻسد . -
أعلن شديد اسفي ، على حكومات ورؤساء عدد من الدول العربية التي تتلاعب بمصير القضية السورية .. وقد تكرر ذلك بأكثر من مرة ومناسبة . لذلك كانت القمة عرجاء .. بسبب مسؤولي حكومات مصر والجزائر والعراق ولبنان .. واود التذكير بأن شعبنا السوري وقف الى حانب شعوب هذه البلدان ، تجلى ذلك بأكثر من موقف .. اين اﻻحزاب المعارضة ؟ اين الضمائر الحية في هذه البلدان آملين التحرك الشعبي لمجابهة هكذا مهازل سياسية بحق السوريين .. إذا كانت الدول العربية تبرمج سياساتها على مقاس إرتهانها ومصالحها مع دول الغرب واسرائيل ، فماذا عن شعوب هذه الدول ؟ جل ما أتمناه ألا تكون مشكلتنا كسوريين مع الشعوب العربية نفس مشكلتنا مع بشار أسد
-
سلطوا كمراتكم واقلامكم على وجود معتقلات سوريات في ايران … قرأت قبل قليل عن مجموعة دينبة تابعة لباكستان ( البلوشية ) اعدمت عسكريا ايرانيا وفي مستهل بيانها تقدم عرضا على السلطات الايرانية بأنه لديها المزيد من العسكريين الايرانيين مستعدة ﻻطلاق سراحهم مقابل تحرير 300 اسيرا يقبعون في المعتقلات الايرانية اللافت للأمر وحسب البيان ان الصفقة المعروضة تحتوي على نساء سوريات .. ما يهمني القول ﻻ نقبل ان يتم ادراج قضية معتقلاتنا ضمن صفقات تحددها نزاعات دول ومجموعات متخاصمة ونبدو كما لو ان بازارا سياسيا قائما بأسم شعبنا .. ومن المفيد البحث عن صيغة للتفاوض المباشر او عبر وسطاء من اجل مقايضة اسرانا اينما كانوا .
-
العودة الى الدين .. لا يوجد انسان واع ٍيقبل بأنطمة تقودها معابد …. الطوائف ظهرت نتيجة خلاف على “الحكم” بمعنى خلاف سياسي واليوم وبعد مايزيد عن 1400 عام تحول هذا الاختلاف السياسي الى اختلاف ايديولوجي وكلٌ يشد حبله الديني الجديد على مقاس مقعده بالحكم ، لذلك فإن رجال الدين مكانهم دور العبادة ، هناك كراسيهم محفوظة ورعاياهم ينتظرونهم بلا شك .
-
ببساطة المطلوب تحرير الساحل من حمأة اﻻجرام اي كانوا .. لكن ما ﻻ نتمناه ان تنتشر فيها قواعد داعش اﻻسد ومجاهدي البرقع المخابراتي .. كما حصل في الرقة ومنبج والباب .
-
من يطلق تصريحا ويقول ( ثقافة الثقافة … أحمد الجربا نموذجا ) يحق له الدخوك الى المدرسة الإبتدائية وعندما يصل البكلوريا له الأفضلية بمنحة دراسية على نفقة الائتلاف ، اما لرئاسة منظمة تتحدث بإسم 24 مليون سوري فهي حسب الكفاءات والتاريخ واليد البيضاء . أما أنت فلا تؤاخذنا ، انتهت فترة اختبارك كذلك شبعنا انهيارا وتراجعا وموتا – جربا ما تزعل خليك متفهم ومتواضع وانت ابن بلدنا .
-
منذ الأب باولو وصولا لرزان وسميرة ووائل وناظم .. الإشكالية ليست بإصدار بيان يستنكر أو ينفي ، انما بتشابه حالات الإختطاف ومعينها والمخطوفين عموما ، سواء إن كان ( الأب باولو وعائلة الحاج صالح وابراهيم الغازي وصولا لرزان وسميرة ووائل وناظم ) هؤلاء جميعا كانوا بمثابة رُسـل محبة يجتمع كثيرون حول أهمية دورهم وخطابهم المعتدل ، وطريقة تواصلهم مع السوريين كانت محط تقدير ، مع كل هذا وذاك تم استهدافهم كما لو ان الجهة الفاعلة ترغب بتصدر ذات الأنشطة التي عُرف بها المخطوفين منذ البدء . في ذات الوقت لاحظنا بعد كل حالة خطف هبوط شخصيات أو مؤسسات من الفضاء ، فكانت مساعيهم نحو توظيف جهود سواهم ومن بينها جهود المخطوفين بقضايا غير نزيهة مثل عقد صفقات مشبوهة وإرتزاق يذكرنا ذلك بمنطق عصابات تديرها دول أو أجهزة مخابرات .
-
خطاب الفجاجة الذي يتبجح به مطلقو تصريحات جهادية خارج مسار الثورة دفع كثيرين منا لإنتقاد هكذا نوع من الجهاد .. حقيقة ما يصرح عنه كويتي او سعودي عن كسر صلبان وسحب لحم الخنزير من كسب ( كما قرأنا وشاهدنا ) .. كلام مرفوض من قبلنا و كذلك ان هكذا عصبيات غير مرحب بها لدى عموم السوريين .. لن نستبدل احمق بمجنون اعني بشار والجهاديين كلاهما يدفعان بلدنا للضياع .. و قد فقد الكثيرين البوصلة بين جهاد احمق ونظام مجرم .. ، هذا النظام أسس مجموعة امارات بدءا في الرقة وقرى حلب والباب وصولا الى منبج ، هذه الإمارات كناية عن نموذج مخادع يخاطب النظام من خلاله السوريين وايضا محاولة منه لخداع الرأي العام الدولي ، بطبيعة الحال وجود ثلة من المتدربون في فروع المخابرات أطلقهم ليكونوا ممثلين لنشيد في أوركيسترا ما يصطلح عل تسميته ( دولة داعش ) التي تُدار عبر مخابرات دولية من بينها ايران وروسيا . نحن كسوريين هدفنا بناء الدولة العادلة . والثورة لها اهداف واضحة .. اما بُدع ” الجهاديين ” لا تناسبنا .. ليعودوا الى منابتهم ، بلدانهم ارض خصبة للجهاد . وليتركوا شعبنا وثورته . فنحن ادرى بمقارعة هكذا نظام مجرم راح يضربنا بسيف ذات الجهاديين الحمقى الذين اتوا كما يقولون لــ ” مساعدتنا ” تبا لهم وللمجرم بشار ، وعاشت سوريتنا .
-
لنشرب العصائر من مصدرها لماذا تبددين المال يا زوجة الله ؟. قلت في إشارة الى ماكنة تخلط الفاكهة بدﻻ من إدمان سوائل مخلوطة بمواد حافظة .. وكالعاد إجابتها كما قبل سنوات عند اقل حادث اكون متهما بسوء استعمال جيبي .. لكنها في ذات الوقت لم تنتبه الى مصروفها الشخصي الذي تخطى ما تنفقه عائلتين . فيما انا متخصص بدفع الديون ومتابعة جرعات الدواء ولبس الثياب البالية … احببت الوردة لكنها سحقت وعيي وقبل ذلك روحي .. عاشت الوردة و أنا الذي وقع غفلة من أول طعنة … كم بدوت هشا امام حلم تمنيت ان يكون ملفقاً . من تشتريني .. أقبل بوردة ؟
خاتمة أثر أعمى :
-
بعض الحمير اللي تخرجو من مجارير الجهاد الأحمق مصنفيني اني كافر .. وقسم معتبريني مهلوس … وكثيرين معتبريني منشق عن الطوائف .. مابعرف اذا معتبرين تروتسكي وماركس مرجع طائفتي … اما الطريف باﻻمر عدد كبير منهن رافض يقرأ عشر كتب صادرة ﻷلي متنوعة بين الشعر واﻷدب والسياسة .. في الواقع انا اخترت كون سوري مافي احلى من الكفر والهلوسة والانشقاق عا نظافة .. و تفضلو عابيتناوبيهدا الشكل أنا بصير يهودي من يبرود … و مسيحي ، مسلم ، درزي ، سمعولي ، علوي ، كردي ، تركماني .. وقبل هدول كلن انا متعصب لسوريا ، وكل واحد بيجادلني على تنوعي الثقافي أو يعتبرني مشتت بلا انتماء أو ما بعرف شو .. بقلو انقلع من صفحتي … كلامي هيدا بالجكارة من تصريحات الأغبياء ضد أهلنا بيبرود قررت كون اليوم مع ولاد عمنا اليهود ،،، مافي أحلى منن ، عنا بمنطقة الباب يهود وبحلب وبالشام ، هدول جزء من شعبنا ، هيك بلدنا فيه كل الألوان .
-
اليهود غير الإسرائيليين وأنظف من عيلة الأسد ، وأنظف من القواد المصري والأرشانة مرتو .. اللي دخلو بيتنا مثل الشحادين . وبعد زيارتين تلاثة لما طلبنا منن يطلعو من حياتنا صارو يرفسّو مثل حمير و يحفرو مثل جرادين ” حي الباطنية ” لحتى قدرو يصيرو خدم عند زوجتي وبراتب شفقة من السوسيال
- قالها ذات مرة قواد مصري ، لا شك إنه لقيط وابن قحاب بشهادة زوجته ، لكنه أيضا يمتاز بخبرة ستقوده الى حفرة ، صحبة حريم وحرملك ، وقد فسّر مكمن وضاعته : ” نفسي أعرف حاكا وحدة زاي جوزك معارضة واهلك مع النظام ؟؟. ” بعد ها السؤال بلش يخترع قصص لحتى يفرق تنين ويتربع بسلامته مثل شلمبا اختصاص متواصل نصب واحتيال .. يرحم أيام البتروينغ كانت لعبة مبكلة من أجدب مستعد يأجر حتى مؤخرته . وكل ما بيختلف مع حدا يجاوب ” بتفرقش ” طبعا ما عنده مشكلة يتأجر بمرتو .. ” الكدع ” مطيع بكل شيئ .. مستعد يكون شلمبا ويصدر فتوى . “
قلائل هم الذين افكر بحقهم لحظة يأس ان استأجر لهم ( داعشيا ) فقط لإرهابهم ، فهم قلائل .. مشكوك بعقولهم لديهم شهادات من أرقى المصحات ، هم إثنان إناث ، صحبة شقيقان خنثاوان ، أما خامسهم كلب مصري برتبة قواد … دخلوا منامي لحظة فأضطررت ان اترك لهم مقام يحتوي على ثلة مختصة بالنتف .. كثيرا من الجلد لن يربيكم .