وينقسم هؤلاء الى رتل عسكري مكون من 200 جندي من القوات الخاصة من جيش النظام تم اسره بالكامل.
وكانت مهمة هذا الرتل فتح طريق وإنقاذ تخليص 250 جندي كانوا قد فروا من مطار الطبقة حين سقوطه ولجؤوا الى مزارع في المناطق الصحراوية. وقدم حشد الجميع 450 واعدامهم .
ونلفت ان دماء هؤلاء يتحملها طرفا الجريمة كل من داعش وبشار أسد الذي ساهم لليوم بقتل 250 ألف سوري .
Opinion Activists
المزيد من المواضيع
الحاكمية الظرفية والاختلاف الجمهوري
على أمل اتفاق سلام وشيك في غزة/ اتفاق 21 نقطة لإنهاء الحرب وبداية طريق السلام
انتخابات مجلس الشعب: هل تعكس إرادة السوريين أم إعادة إنتاج السلطة؟