هل سيتحول الشعر إلى مهنة ؟ اذا كان كذلك بالفعل ، لماذا لا تكون القراءة له كمثل حضور فيلم ، أو الدخول إلى صالة ديسكو ، او المشاركة بلعبة قمار حتى . لنقرأ الخبر التالي : “في مشهد غريب، جلس الشاعر ألان أندريه صحبة آلته الكاتبة لينظم شعرا فوريا بناء على طلب المارة، نظير مبلغ مادي يتقاضاه مقابل أي قصيدة ينظمها.”
هذه هي نيويورك تتجه الى تسليع كل شيء بما في ذلك الشعور .
اود القول إن الشعر اذا لم يكن من الذات ومتفلت من الذوق العام ، خصوصا ( الصناعي ) فهو أبشع درجات النفاق والكذب .
أحمد سليمان
هل سيتحول الشعر إلى مهنة ؟

المزيد من المواضيع
إقالة مُلتبسة… شخصنة القرار وسوء الإدارة في اتحاد الكتّاب
إعادة تعريف اتحاد الكتّاب في سوريا: بين المهام والاستقلالية
سماعة معلّقة في الهواء: ربيع خليل كما تركنا قبل خمسة وعشرين عامًا