تصريحات ” أوزكان أول وزيرة ألمانية منحدرة من أصول تركية قالت لمجلة “فوكوس” أن الرموز المسيحية لا تنتمي إلى المدارس الحكومية “
أثار انتقادات حادة على المستوى الألماني ، تذكرنا بحملة مماثلة قبل سنوات خلت واجهها النائب السابق في البرلمان الألماني المهندس ” جمال قارصلي ” حين أطلق تصريحات يتحدث فيها عن إستغلال المحرقة ، وقد مررنا بمحارق معاصرة في فلسطين و العراق والسودان و اليمن ولبنان بدون ان ترف عين ، إنها العبرة تلو مرة ، فهمناها .. بأعين مشدوهة ،
اليوم نتذكرها بمناسبة الأول من ماي أيار ـ فيما اسطورة ” الشعب/ الوعي- النازي المختار ” تؤكدها رأسمالية بلا قلب أو عقل سوى منطق همجي ووعي أخرق .
أحمــد سليمــان

المزيد من المواضيع
من المسؤول عن سرقة مركز الوثائق التاريخية في قصر العظم بدمشق؟
توم باراك بين بغداد ودمشق… هندسة صراع أم صفقة سلام؟
إسرائيل تتوغل مرارًا في الأراضي السورية وتستهدف المدنيين