
هل تقرأ فيروز السياسة ؟ بل هل لديها حدة البصر والبصيرة ؟ أم ان زياد الرحباني ( ابنها ) مثّـــل على الناس وعلى سيدة تربعت كملكة في المخيال الأبدي ؟ تباً لزياد هذا مؤكد ، وما نتج عنه فيما يخص تزلفه عبر عراضة سياسية مُستهجنة ، عراضة صفع به محبي فنه لزمن طويل ، أما فيروز … فهي فيروز … التي لا اقتنع بما استدرجت اليه تمثيلاً لا يليق بسنها وما انجزته في حديقة فنها منذ ما يزيد عن خمسون عام ليأتينا مجنونها لسبب تهريجي استعراضي ويحشرها بما لا تتحمل عقباه من سمعة غير فنية وما لا ننتظره البتة .
ـــ اســـــألوها قبل الرحيل رفقاً بنا وكفى … أحمد سليمان

المزيد من المواضيع
إقالة مُلتبسة… شخصنة القرار وسوء الإدارة في اتحاد الكتّاب
إعادة تعريف اتحاد الكتّاب في سوريا: بين المهام والاستقلالية
سماعة معلّقة في الهواء: ربيع خليل كما تركنا قبل خمسة وعشرين عامًا