تنـويه من أحمدسليمان يسـتنكر فيه تزوير اميل يحمل إسمه
-
تنـويه من أحمدسليمان يسـتنكر فيه تزوير اميلا يحمل إسمه
حاول بعض الأطفال والمصابين بالإعاقة الفكرية بتسجيل حساب يحمل اسمي ، وأنوه بأنني خارج ألمانيا ولم اتراسل مع أحد ، كذلك أنوه الى ان اميلاتي معروفة ولا توجد ضرورة لكتابتها وكل إرسالية لا تحمل اميلي الشخصي فهي بلا شك تعتبر محاولة لزج اسمي في حوارات لست طرفا فيها
ـ يأتي ذلك في ذات الوقت الذي كنت فيه خارج ألمانيا حقيقة ، وللتوضيح فأنا لا يوجد عندي اميل شخصي على غوغل ، يهمنى معرفة صاحب هذا الإميل
ahmadsulayman@gmail.com
ـ هناك من يستخدم اسمي الشخصي لأسباب تخص وجهات نظر معينة ولست بأي حال من الأحوال أفكر بدخول هـذا المعترك الذي يزيد الشقاق بين دعاة الحوار داخل سورية وخارجها
ـ للتأكيد بأنني عندما أكتب اي شيء انشره في المواقع التي أشرف عليها اضافة الى انني اعمل على تعميم كل ما انشره
ـ مواقفي معروفة ، فأنا لست مع ديمقراطية تسحق جماجم الأطفال وأدين ديمقراطية رعاة البقر ، ولم أوقع يوما على أي شيء يخص الوعي الدكتاتوري الأمريكي وربيبته اسرائيل وكل الدول المتماثلة معها
ـ و أرجو منكم تعميم هذا التنويه
- أحمد سليمان من مواليد 27 / 12 – 1968 – سوريا – يقيم في أوروبا ـ عاش في بيروت بين ( 1990 و 2003 ) . كتب بالصحافة اللبنانية ، منها : جريدة السفير، نداء الوطن ، ملحق النهار، الديار ، والانوار .
كتبه المنشورة :
غنائية الموتى فوق هامش الممالك:عام 1993
-
الحفيد السري “ أورهان أوزباي ” :عام 1999 لقراءة نص من المجموعة هـــنا
-
الجانب الثقافي :
-
جـــدل الآن – إلى الألفية الثالثة في الانتقاد الفكري والسياسي وعن قضايا الديمقراطية والقمع والاستلاب وعلاقة المثقف بالسلطة وهومجلد يقارب على 700 صفحة تضمن على إرهاصات في الأدب والفكر والسياسة صدر في العام 2003 الأرضية البيانية التي اعتمدها في الكتاب هنا حوارت منتقاة نموذج 1 نموذج 2 نموذج 3 نموذج 4 نموذج 5 نموذج 6 نموذج 7 نموذج 8 نموذج 10
-
ترجمت نصوصه الى الفرنسية
في العمل المدني والحقوقي :
لـه اسهامات ومشاركات عدة بمجال الدفاع عن حقوق الإنسان مثل اعداد الحملات والإعتصامات الدولية إضافة لتتوثيق عدد من القضايا ابرزها ما اصطلح على تسميته “ ملف الإيدز ” في ليبيا الذي ذهب ضحيته قرابة 450 بشريا ، حيث ادين ظلما في المأساة عينها كادر طبي بلغاري وطبيب فلسطيني ، وبعد قضاء ثماني أعوام في السجون الليبية ظلما أطلق سراحهم في 24 يوليو حزيران 2007 بموجب تسوية دولية .
يعمل على ادارة “ مركز الآن للثقافة والاعلام ” مؤسسة اعلامية تعنى بنشر الابداع الثقافي و الفكري والسياسي .
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.