
قلما تستوقني تعليقات الفيس بوك ، ومن هذه القلة ما يكتبه مواطن كلما قرأت له أشعر بمزيد من الأمل ، شخصياً ادرك ان شعبنا قادر على تخطي الفخ الذي تنصبه ثقافة اللحى الملوثة والسيوف الهوجاء
– وهنا صورة تؤكد روح التمرد والتسامح والوئام الإجتماعي بين مجموعة من المتظاهرين في منطقة القبة بطرابلس شمال لبنان ،
أحيي جرأة غسان سلطانة الثوري والمواطن السوري بإمتياز ، كذلك أحيي الجمع المحاط به ، بدءاً بالشيخ الجليل مروراً بنشطاء وناشطات من أجل سوريا واحدة متعددة المشارب والأطياف ،
ولتسقط الشعارات الطائفية المسعورة التي يعلنها تجار الدين ومرتزقة السياسة وعبيد المال .
أحمدسليمان

المزيد من المواضيع
إعادة تعريف اتحاد الكتّاب في سوريا: بين المهام والاستقلالية
سماعة معلّقة في الهواء: ربيع خليل كما تركنا قبل خمسة وعشرين عامًا
حسن عبد الله الخلف: ملامح الخطاب الديني في سورية